#الهذف_من_هذه_العملية
- الحد من تساقط الازهار و بالتالي تتم عملية عقد الثمار
- التحليق المبكر اي قبل حدوث التساقط الطبيعي لعدد من الأزهار, يؤدي إلى إنتاج عناقيد مندمجة بالنسبة للعنب
- إجراء التحليق بعد التزهير الكامل و عقد الحبات مباشرة يؤدي ذلك إلى زيادة في حجم الحبات و اللون
- اما إذا كان الغرض من التحليق إسراع تلوين الحبات وزيادة نسبة السكر بالحبات ،فتجرى عند بداية التلوين حيث يزال اللحاء وطبقة الكمبيوم فقط دون المساس بنسيج الخشب ، ويجب ان تكون الحلقة كاملة الاستدارة ، حيث أن ترك أي جزء منها لايعطى النتائج المرجوة من هذه العملية
#بعض_الاحتياطات
- تجدر الاشارة الى انه من المعروف أن جذور الشجيرة المحلقة تعيش على المواد الكربوهيدراتية المخزنة بأنسجة الشجيرة حتى يتم إلتئام الجروح, فإذا كانت كمية المواد الكربوهيدراتية المخزنة أسفل منطقة التحليق قليلة, يقل معدل نمو الجذور و تضعف قدرتها على امتصاص الماء و العناصر الغذائية وهذا بدوره ينعكس على القمة الخضرية, حيث يقل معدل نموها و تصغر الأوراق, و كلما طالت الفترة اللازمة لإلتئام الجروح, كلما كان التأثير أشد وطأة.
- كما تجدر الإشارة إلى أنه اذا أجري تحليق للجذع ولم تلتئم الجروح خلال فصل النمو, فإن ذلك ربما يؤدي إلى موت الشجيرة بأكملها, أما تحليق الفروع فهو أقل خطوة, حيث ينحصر الضرر الناتج من عدم إلتئام الجروح في موت الفرع فقط.
- تجنب إزالة الحلقة كاملة, حيث أن ترك جزء ولو بسيط منها يقلل كثيراً من فائدة التحليق. كما أن التحليق الغائر (قطع جزء من الخشب الداخلي) ربما يشكل خطورة لأنه يتسبب في موت الكثير من الأوعية التوصيلية
- ينصح بعدم القيام بعملية التحليق في األيام الحارة عندما
تتخطى درجات الحرارة 35 درجة مئوية .
- تجنب اجراء التحليق على الاشجار المعرضة لاضطرابات فيزيولوجية او نقص في العناصر المعدنية و النمو .
ملاحظة
تنجز هذه العملية من طرف تقنيين او عمال مؤهلين
تعليقات: 0
إرسال تعليق